new life
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى رضا البرنس ((اجدد الافلام والاغانى والبرامج واجمل الالعاب والرسائل الرومانسيه))
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تحذير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمدوسيم توفيق
المراقـــب العــــــام
المراقـــب العــــــام
محمدوسيم توفيق


الجنسيه : مصرى
كيف اتعرفت على منتدى رضا البرنس : صديق
عدد الرسائل : 181
العمر : 26
الموقع : ميت ضافر
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : تمام
تاريخ التسجيل : 24/07/2010

بطاقة الشخصية
احلى اعضاء:

تحذير  Empty
مُساهمةموضوع: تحذير    تحذير  Emptyالإثنين 16 أغسطس - 8:16:57

السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته


تحذير مهم ..
لا تفطر على هذا في رمضان !!!!

أسأل الله
أن يبلغنا رمضان، وأن يجعلنا ممن يصوم نهاره، ويقوم ليله إيماناً واحتسابا،
وأن يتقبل منا ومنكم.


هل تعلم أنك ربما أفطرت فى
رمضان
على ما نهى عنه
الرسول صلى الله عليه وسلم؟

كثير من المسلمين ينقع التمر والزبيب معا ثم يفطر عليه، أو يخلطهما ثم
يشربهما.

وهناك أحاديث صحيحة تنهى عن نبذ خليط التمر مع الزبيب ؟

إليك ما ورد بالسنة الصحيحة:

1- عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه نهى أن ينبذ التمر والزبيب
جميعا، ونهى أن ينبذ الرطب والبسر جميعا (رواه الجماعة إلا الترمذي، فإن
له منه فصل الرطب والبسر)


2- عن أبى سعيد أن النبى صلى الله عليه وسلم نهى عن التمر والزبيب أن يخلط
بينهما، وعن التمر والبسر أن يخلط بينهما، يعنى فى الانتباذ (رواه مسلم
:جزء3 -أشربة 20) والترمذي (ج4-1877 ) وأحمد (ج 3 ص 71 )

وفى لفظ: نهانا أن نخلط بسرا بتمر أو زبيبا بتمر أو زبيبا ببسر، وقال: (من
شربه منكم فليشربه زبيبا فردا وتمرا فردا و بسرا فردا) رواه مسلم والنسائى.


3- عن أبى هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تنبذوا التمر
والزبيب جميعا، ولا تنبذوا التمر والبسر جميعا، وانبذوا كل واحد منهن
وحده). رواه مسلم (ج3-أشربه /26) وأحمد فى المسند (ج2 -ص526 )

4- عن ابن عباس قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخلط التمر
والزبيب جميعا، وأن يخلط البسر والتمر جميعا.


وعنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخلط البلح بالزهو. رواهما
مسلم (ج3-أشربة/ 41 ) والنسائى (ج8 -ص 289 )

5- عن أبى قتادة أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: (لا تنبذوا الزهو والرطب
جميعا، ولا تنبذوا الزبيب والرطب جميعا، ولكن انبذوا كل واحد منهما على
حدته). (متفق عليه)

(وذكر البخارى التمر بدل الرطب.)

وفى لفظ: أن النبى صلى الله عليه وسلم نهى عن خليط التمر والبسر وعن خليط
الزبيب والتمر، وعن خليط الزهو والرطب وقال: انتبذوا كل واحد على حدته )
رواه البخارى (ج10 – 5602) ومسلم (ج3 - أشربة/ 24 ) وأحمد (ج5- ص 309 )

6- عن المختار بن فلفل عن أنس قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن
نجمع بين شيئين فينبذا يبغى أحدهما على صاحبه. قال: وسألته عن الفضيخ
فنهانى عنه ، قال :كان يكره المذنِّب من البسر مخافة أن يكون شيئين فكنا
نقطعه. (رواه النسائى: ج8 ص 292 )

- وقال ابن حزم فى كتاب الأشربة فى المسألة رقم1100 (إن نبذ تمر أو رطب أو
زهو أو بسر أو زبيب مع نوع منها أو نوع من غيرها أو خلط نبيذ أحد الأصناف
بنبيذ صنف منها أو بنبيذ صنف من غيرها أو بمائع غيرها حاشا الماء حرم شربه،
أسكر أو لم يسكر، ونبيذ كل صنف منها على انفراده حلال). وتفصيل المسأله فى
كتاب المحلى لإبن حزم وكتاب نيل الأوطار للشوكانى)

معانى بعض الكلمات

البسر بضم الموحدة: نوع من تمر النخل معروف
الزهو بفتح الزاى وضمها لغتان مشهورتان، قال الجوهرى: أهل الحجاز يضمون:
يعنى وغيرهم يفتح، والزهو: هو البسر الملون الذى بدا فيه حمرة أو صفرة
وطاب.
على حدته: بكسر الحاء المهمله وفتح الدال، والمراد أن كل واحد منهما ينبذ
منفردا عن الاخر.
البلح: بفتح الموحدة وسكون اللام ثم حاء مهملة، وفي القاموس وشمس العلوم
بفتحهما: هو أول ما يرطب من البسر واحده بلحة.
نقطعه: أي نفصل بين البسر وما بدا فيه.
المذنب: بذال معجمة ونون مشددة مكسورة ما بدا فيه الطيب من ذنبه أى طرفه.
واختلف في سبب النهي عن الخليطين

فقال النووي: ذهب أصحابنا وغيرهم من العلماء [ص 214] إلى أن سبب النهي عن
الخليط أن الإسكار يسرع إليه بسبب الخلط قبل أن يشتد، فيظن الشارب أنه لم
يبلغ حد الإسكار وقد بلغه.

قال: ومذهب الجمهور أن النهي في ذلك للتنزيه وإنما يحرم إذا صار مسكرا ولا
تخفى علامته . وقال بعض المالكية : هو للتحريم .

واختلف في خلط نبيذ البسر الذي لم يشتد مع نبيذ التمر الذي لم يشتد عند
الشرب هل يمتنع أو يختص النهي عن الخلط بالانتباذ، فقال الجمهور: لا فرق .

واختلف في الخليطين من الأشربة غير النبيذ، فحكى ابن التين عن بعض الفقهاء
أنه كره أن يخلط للمريض الأشربة .

قال ابن العربي : لنا أربع صور: أن يكون الخليطان منصوصين فهو حرام، أو
منصوص ومسكوت عنه، فإن كان كل منهما لو انفرد أسكر فهو حرام قياسا على
المنصوص أو مسكوت عنهما، وكل منهما لو انفرد لم يسكر جاز إلى آخر كلامه .

وقال الخطابي : ذهب إلى تحريم الخليطين وإن لم يكن الشراب منهما مسكرا
جماعة عملا بظاهر الحديث وهو قول مالك وأحمد وإسحاق وظاهر مذهب الشافعي.
وقالوا : من شرب الخليطين أثم من جهة واحدة، فإن كان بعد الشدة أثم من
جهتين وخص النهي بما إذا انتبذا معا .

وخص ابن حزم النهي بخمسة أشياء : التمر، والرطب، والزهو، والبسر، والزبيب.
قال: سواء خلط أحدهما في الآخر منها أو في غيرها، فأما لو خلط واحد من
غيرها في واحد من غيرها فلا منع كالتين والعسل مثلا. وحديث أنس المذكور في
الباب يرد عليه .

وقال القرطبي: النهي عن الخليطين ظاهر في التحريم وهو قول جمهور فقهاء
الأمصار، وعن مالك يكره فقط، وشذ من قال: لا بأس به لأن كلا منهما يحل
منفردا فلا يكره مجتمعا. قال: وهذه مخالفة للنص بقياس مع وجود الفارق فهو
فاسد ثم هو منتقض بجواز كل واحدة من الأختين منفردة وتحريمهما مجتمعين .


والسلام
عليكم ورحمة الله وبركاته



منقول
للافادة

تحذير  Drunken_smilie
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحذير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تحذير هام :ثلاثه اعضاء بالمنتدى يجب الحذر منهم ومن التعامل معهم....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
new life :: ][][§¤°^°¤§][ اســــلاميــات ][][§¤°^°¤§][ :: الاحاديث النبويه والتاريخ الاسلامى-
انتقل الى: