كنا بمفردنا وكانت الاضاءه خافته وكنت ارتعش خوفااا فقال لي بصوت خافت لا تخافي فانها لاتؤلم مثل شكه الدبوس فقرب مني واخذ يمد يده واسترخهيت وتناثرت خصال شعري واخد يستعمل كل قواه في الجذب والشد
وانا اصرغ من شده الالم وجسدي يرتعش فاعطاني منديل ملوثا بالدماء فادركت الطامه الكبري فقد اسلبني شيا لايعوض وقال لي ابقيه زكري لك فذهبت الي البيت ونظرت الي المديل بكل مراره واسي فقد كان فيه ضرسي المخلوع نعم فقد كنت عند طبيب الاسنان
...!!!!!!!!!!